
يقولو ان هذه القصه قد عشت معها فكان هناك شاب فى عمر ال24 من عمره لم اره فى المسجد القريب من البيت ولكن يوميا اراه يخرج مع شباب
ويدخل الى منزله فى قبيل الفجر ويدخل البيت ولا يصلى وكان دائم يسمع الاغانى فى سيارته ويشرب الدخان ناصحته عده مرات ولم يسمع حتى مليت منه
وما اكلمه الا اذا اشوفه اسلم عليه وامشى وحتى اننى كلمت المشايخ فى الحرم ماذا افعل لهذا الشاب واننى تركته لا انصحه فقال لى الشيخ كلمه صعقتنى اما تسمع قول النبى صلى الله عليه وسلم والذى نفسى بيده لتامرن با المعروف ولتنهون عن المنكر او ليوشكن الله ان يبعث عليكم عقابا من عنده قم لتدعنه فلا يستجيب لكم قال لى ادعو الله با الهدايه لعلى الله يستجيب لدعواتك وفى يوم من الايام كان هناك جلسه شبابيه فى احد الاستراحات وانا خارج رايت هذا الشاب يمتظر الشباب فسلمت عليه وقلت له على وين قال منتظر الشباب قلت له الله يهديك فقال لى امين وياك المهم انا ماشى دار حوار
هو : على وين إنت مشخص حالك رايح عرس؟!.
أنا : لا عندنا جلسة شبابية في الاستراحة
هو : آها المطاوعــهَ
أنا : ايه
هو : طيب ممكن طلب
أنا : أتفضل
هو : ممكن أجي معاك
أنا : حياك
هو : بس بشرط إذا مليت برجع وشرط إنك تروح بسيارتي .
أنا : طيب موافق .
وصلنا الاستراحة أتعرف على الشباب طبعا عندنا برامج رياضية مثل الكرة والطائرة والسباحة وبعد ذلك جلسات إيمانية بحضور أحد المشايخ . خلصنا الرياضة حضر الشيخ ليلقي لنا كلمة وبعد الكلمة العشا ، طبعا الشيخ لمن شاف الشباب كلهم ملتزمين قال ما أدري وش أقولكم ولكن سوف أتكلم معكم عن وصف الحور في الجنة من رأسها إلى رجلها وبدأ الشيخ كلمته والشاب جانبي الشاب أندمج مع الشيخ ويسمع فجأه أنقطع الشيخ من الحديث ليرد على مكالمة هاتفية لديه وهو يتكلم خرج خارج الاستراحة الشاب زعل قام وقال للشباب ياهوووووو أحد يعرف عن الحور شي يكمل نيابة عن الشيخ تكفووووووووون ولكن محد أتكلم جا عندي قال لي ياخوي أنا ماشي طفشت خلاص قلت له ياهو شوي عالعشا أتعشى وأمشي قال لالالا أنا لازم أمشي إنت إذا خلصت دق علي أجي آخذك قلت له براحتك أمشي إنت وأنا أمشي مع الشباب المهم راح وقبل آذان الفجر أخوه يتصل علي ويقول لي : ياشيخ ألحقنا بسرعة! !!
وشفيك ؟؟!!
قال : أخوي أتوفي
وما اكلمه الا اذا اشوفه اسلم عليه وامشى وحتى اننى كلمت المشايخ فى الحرم ماذا افعل لهذا الشاب واننى تركته لا انصحه فقال لى الشيخ كلمه صعقتنى اما تسمع قول النبى صلى الله عليه وسلم والذى نفسى بيده لتامرن با المعروف ولتنهون عن المنكر او ليوشكن الله ان يبعث عليكم عقابا من عنده قم لتدعنه فلا يستجيب لكم قال لى ادعو الله با الهدايه لعلى الله يستجيب لدعواتك وفى يوم من الايام كان هناك جلسه شبابيه فى احد الاستراحات وانا خارج رايت هذا الشاب يمتظر الشباب فسلمت عليه وقلت له على وين قال منتظر الشباب قلت له الله يهديك فقال لى امين وياك المهم انا ماشى دار حوار
هو : على وين إنت مشخص حالك رايح عرس؟!.
أنا : لا عندنا جلسة شبابية في الاستراحة
هو : آها المطاوعــهَ
أنا : ايه
هو : طيب ممكن طلب
أنا : أتفضل
هو : ممكن أجي معاك
أنا : حياك
هو : بس بشرط إذا مليت برجع وشرط إنك تروح بسيارتي .
أنا : طيب موافق .
وصلنا الاستراحة أتعرف على الشباب طبعا عندنا برامج رياضية مثل الكرة والطائرة والسباحة وبعد ذلك جلسات إيمانية بحضور أحد المشايخ . خلصنا الرياضة حضر الشيخ ليلقي لنا كلمة وبعد الكلمة العشا ، طبعا الشيخ لمن شاف الشباب كلهم ملتزمين قال ما أدري وش أقولكم ولكن سوف أتكلم معكم عن وصف الحور في الجنة من رأسها إلى رجلها وبدأ الشيخ كلمته والشاب جانبي الشاب أندمج مع الشيخ ويسمع فجأه أنقطع الشيخ من الحديث ليرد على مكالمة هاتفية لديه وهو يتكلم خرج خارج الاستراحة الشاب زعل قام وقال للشباب ياهوووووو أحد يعرف عن الحور شي يكمل نيابة عن الشيخ تكفووووووووون ولكن محد أتكلم جا عندي قال لي ياخوي أنا ماشي طفشت خلاص قلت له ياهو شوي عالعشا أتعشى وأمشي قال لالالا أنا لازم أمشي إنت إذا خلصت دق علي أجي آخذك قلت له براحتك أمشي إنت وأنا أمشي مع الشباب المهم راح وقبل آذان الفجر أخوه يتصل علي ويقول لي : ياشيخ ألحقنا بسرعة! !!
وشفيك ؟؟!!
قال : أخوي أتوفي
0 التعليقات: